على وقع التوترات وأعمال القتل في الساحل السوري.. توالت مناشدات أفراد الطائفة العلوية في البلاد.. وفيما وُصفت الأحداث بأنها عمليات انتقامية من العلويين الذين ينتمي إليهم الرئيس السابق بشار الأسد.